Answer: بشكل عام إن الطرق الحديثة التي تطبقها عيادات الأسنان لتبييض الأسنان باستخدام جهاز التبييض مع المواد المبيضة الحديثة أمنة وسريعة وغير مؤلمة كما أنها لا تأتي على أي طبقة من سطح السن وبالتالي فهي لا تؤذي الأسنان ، وذلك خلافا لطرق ومواد التبييض القديمة التي لم تعد تستخدم هذه الأيام أو مواد تبييض الأسنان المنزلية التي قد تؤثر على الأسنان أو اللثة بسبب الاستخدام الخاطئ أو عدم إتباع التعليمات الخاصة بطريقة ومدة الاستخدام الصحيح

Answer: إن تفريش الأسنان يمثل أحد الأسس في المحافظة على صحة فموية جيدة وأحد أهم الطرق للوقاية من أمراض الفم وتسوس الأسنان ويجب تفريش الأسنان ثلاث مرات يوميا وخصوصا قبل النوم كما يجب أن لا تقل مدة تفريش الأسنان في المرة الواحدة عن دقيقتين ولمزيد من المعلومات حول الطريقة الصحيحة لتفريش الأسنان ننصحكم بقراءة الجزء الخاص بتفريش الأسنان على موقعنا

Answer: لا ينصح ببرد الأسنان لأصلاح مظهرها أو حتى تتساوى مع بقية الأسنان لأن برد الأسنان يعني ازالة طبقة المينا الحامية للأسنان وبالتالي كشف طبقة العاج مما يسبب حساسية شديدة للأسنان بالأضافة الى زيادة قابلية الأسنان للتسوس وتشوه المظهر العام

Answer: الحرص اليومي على تنظيف أسنان أولادنا وتوفير الغذاء الصحي لهم من أهم سبل تفادي الخوف من طبيب الأسنان ، ومن الضروري أن يبدأ الوالدين باصطحاب الطفل منذ الصغر لطبيب الأسنان من أجل الفحص المبدئي وتعويده على التعامل مع الطبيب بدون خوف مع الحرص أن لا تكون زيارته الأولى للطبيب بسبب الألم والا فان هذه الزيارة سترتبط في ذهن الطفل بالألم . وعلى ولي الأمر اتباع الأساليب الأرشادية المشجعة لزيارة الطبيب وتفادي العبارات المنفرة مثل – سأخذك للطبيب ليقلع ضرسك أو ليعطيك ابرة – لما لذلك من أثر سلبي على نفسية الطفل

Answer: يعتمد ذلك على عمر الطفل حيث يلجأ الطبيب في العادة للوسائل العلمية والنفسية الحديثة من أجل علاجه ومن هذه الوسائل وبايجاز شديد :
• زيارة طبيب الأسنان في السنة الأولى لعمر الطفل .
• يسمح الطبيب في العادة للطفل بمشاهدة أخيه الأكبر ( اذا توفر ذلك ) أثناء تلقيه العلاج من أجل تشجيعه .
• العلاج في الجلسة الأولى للطفل يبدأ بالأمور التي لا تتطلب بنجا موضعيا مثل تلميع الأسنان أو تطبيق الفلورايد الموضعي .
• تطبيق الأسلوب العلمي الشهير وهو الذي يرتكز على ابلاغ الطفل بالخطوات التي سيتم عملها ، على أن يتم تطبيقها حرفيا .
• التشجيع اللفظي المتواصل طوال العلاج .

Answer: الخوف من طبيب الأسنان لدى الأطفال من الممكن التعامل معه بشكل يؤدي الى تحقيق أفضل النتائج ، أما اذا كنت شخصا بالغا فمن الضروري أن تعرف أن الخوف قد يؤدي الى تفاقم المشكلة مستقبلا مما يؤدي الى نتائج سلبية على الصحة الفموية وصحتك العامة ، والخوف في هذه الحالات قد يكون مرتبطا بتجربة قاسية قديمة وذلك مايستدعي منك مواجهة الخوف بدلا من تفاديه مع العلم بأن وسائل العلاج الحديثة أصبحت تماما بدون أي نوع من الألم والحمدالله

Answer: عزيزنا السائل ، حتى نتمكن من افادتكم في الأجابة على سؤالكم يجب أن توضح لنا التالي هل اللون الأزرق في اللثة حديث الظهور أم منذ فترة طويلة (تحديد الفترة) ، هل اللون الأزرق في مكان محدد على اللثة (تحديد المكان) أم على عموم اللثة ، اذا كان اللون الأزرق بجوار سن محدد هل هناك أي نوع من الحشوات على هذا السن ، كم عمر ولدكم وهل يعاني من أي أمراض .
ولكن بشكل عام اذا كانت الزرقة في مكان واحد فقط والطفل في مرحلة التسنين ففي هذه الحالة يكون سبب الزرقة كيس يسمى الكيس البزوغي وفي الغالب لا يحتاج الى أي نوع من العلاج

Answer: تقوم جميع مراكز الأسنان التخصصية الحكومية بزراعة الأسنان ويكون العلاج مجاني عدا الغرسة ذاتها حيث يقوم المريض بشرائها بعد أن يحدد نوعها أخصائي زراعة الأسنان ويختلف سعر الغرسة باختلاف نوعها .
كذلك أيضا تقوم جميع المراكز التخصصية الحكومية بعمل الجسور والعلاج مجاني عدا الذهب حيث يقوم أخصائي التركيبات بتحديد الكمية المطلوبة والتي تعتمد على حجم الجسر ويقوم المريض بشرائها ويختلف السعر بحسب كمية ونوعية الذهب المحتاجة .
أما علاج اللثة فان جميع المراكز التخصصية الحكومية تعالج جميع أمراض اللثة من خلال أخصائيي علاج اللثة .
بالنسبة للعيادات الخاصة فان التكلفة تعتمد على حسب الحالة ونوع العلاج الذي سيقوم به الطبيب وعلى نوع الغرسة المطلوبة للعلاج وعلى حجم الجسر وكمية الذهب المطلوبة.........الخ

Answer: يكمن الحل في مراجعة أخصائي علاج اللثة الذي سوف يقوم بفحص الحالة وتشخيصها والوقوف على الأسباب ومن ثم وضع خطة علاجية كاملة ، وسوف يقوم باعطائكم التعليمات والأرشادات الخاصة بالعناية الفموية المنزلية والتي يجب اتباعها

Answer: أعلنت جمعية أطباء الأسنان الأمريكية والعديد من الهيئات الصحية في العالم أن الحشوة الرصاصية عديمة المخاطر وأن كل النظريات في هذا المجال غير مبنية على أساس علمي.
في مارس 2002 أكدت إدارة الأغذية و الأدوية الأمريكية سلامة استخدام الحشوات الرصاصية. و بالرغم من احتوائها على الزئبق إلا أن الزئبق يتحد مع مكونات أخرى في الأملغم مثل النحاس والفضة والزنك مكونا مركبات ثابتة لا يمكن اختلاطها باللعاب أو الأكل للضرر بصحة الإنسان.
كما أكد فريق من العلماء أن كل الأبحاث أثبتت انة بمجرد إنتهاء التفاعل الكيميائى بين مواد الفضة والنحاس والقصدير والبلاتين ومادة الزئبق يكون تأثيرها قد إنتهى وتصبح هذة السبيكة خاملة ولا تتصاعد منها أية أبخرة قد تؤثر على صحة الإنسان ، ولو كانت هناك أية خطورة من إستعمال الحشو بهذة المادة فإن طبيب الأسنان هو أول من يتعرض لهذة المخاطر لاستنشاقة أبخرة الزئبق لألاف الحالات التى يعالجها

Answer: السؤال غير واضح ، الرجاء التكرم بتحديد المطلوب من السؤال في المرة القادمة

Answer: من أعراض ارتفاع مستوى السكر في الدم جفاف الفم وهذا ينتج عن قلة افراز اللعاب في الفم وهذا الأمر يجعل الأسنان أكثر عرضة للأصابة بالتسوس وذالك لأن اللعاب يعمل على غسل الأسنان وأزالة بقايا الطعام عنها .
ومن أعراض الأصابة بأمراض اللثة
• التغير في شكل ولون اللثة حيث أن اللثة السليمة يجب أن تكون وردية وغير منتفخة .
• نزف في اللثة .
• رائحة كريهة بالفم .
وحتى يتجنب مريض السكري الأصابة بأمراض الفم والأسنان يجب فعل التالي :
• تفريش الأسنان بالشكل الصحيح ثلاث مرات وخصوصا قبل النوم .
• استخدام الخيط السني لتنظيف المناطق ما بين الأسنان .
• الزيارة الدورية لطبيب الأسنان كل ثلاثة أشهر .
• المراجعة الدورية للطبيب المختص بعلاج السكر وأجراء الفحوصات لوضع الخطة العلاجية المناسبة لكل حالة .

Answer: المشروبات الغازية عديمة الفائدة ، فبالأضافة لأحتوائها على أحماض الكاربونيك والستريك والطرطريك التي تسبب تأكل المينا الحامية للأسنان بعد سنوات كما تحتوي المشروبات الغازية على السكر الذي يسبب التخمرات وبالتالي النخور في الأسنان .
هناك علاقة قوية بين تناول المشروبات الغازية وتعرية الأسنان من سطحها غالبا لتصل أحيانا الى طبقة العاج ومنها الى طبقة اللب فتجتاح كافة الطبقات المكونة للسن

Answer: الأسنان اللبنية عددها عشرون سنا ، تبدأ بالظهور في الشهر السادس من عمر الطفل تقريبا ويكتمل ظهورها في السنة الثالثة

Answer: ان الحالة التي وصفتها هي ما يعرف بالمسافة بين الثنايا ولمعرفة طريقة العلاج لا بد من زيارة طبيب الأسنان لفحص الحالة وايجاد السبب ( الذي قد يكون سن زائد ، لجام الشفة ، عادات فموية ضارة ،...... ) . ثم يتم تحديد طريقة العلاج المناسبة ( التي قد تكون تقويم الأسنان ، تلبيس الأسنان ، علاج اللثة واللجام ، الحشوات التجميلية،الخ

Answer: هناك العديد من العوامل التي تلعب دورا في تحديد لون الأسنان ، من أهمها العامل الوراثي ، درجة تركيز مادة الفلور في مياه الشرب ، استعمال الأم الحامل لبعض الأدوية خلال فترة الحمل (قد يؤدي الى اصفرار لون أسنان الطفل ) ، تناول الأطعمة والمشروبات الملونة (الشاي ، القهوة ، السجائر ، وغيرها ) ، كل هذه العوامل لها دور في تغيير لون السن ، مع ملاحظة أن تحديد لون الأسنان يعتبر نسبي بمعنى أن بعض الأشخاص ذوي البشرة السمراء تبدو أسنانهم ناصعة البياض نتيجة الفرق الواضح بين لون البشرة ولون السن ، بينما تبدو هذه الأسنان صفراء اللون أو أقل بياضا بالنسبة للأشخاص ذوي البشرة البيضاء .
وعلاج الأصفرار يكون حسب السبب .

Answer: تبدأ الأسنان الدائمة بالبزوغ في الفم من سن السادسة (6) الى (12) سنة تقريبا وتتفاوت النسبة من شخص الى أخر ، وأحيانا تتأخر الأسنان الدائمة في البزوغ فيبقى السن اللبني في مكانه الى أن يبدأ السن الدائم في الظهور فنضطر الى قلع السن اللبني .
في العادة تعتبر هذه الحالة طبيعية ولا داعي للقلق طالما الأسنان الدائمة موجودة في الفك من خلال الأشعة

Answer: ننصحك بمراجعة طبيب الأسنان في أسرع وقت ممكن
.

Answer: يستخدم حاليا الليزر والأوزون في علاج تسوس الأسنان كبدائل للوسائل التقليدية في حفر الضرس ، وتمتاز هذه الوسائل بأنها غير مؤلمة ولكنها تحتاج لمزيد من البحث .
نعم يمكن استعمال الأوزون في علاج التسوس المتقدم وذلك وفقا للدكتور ﺇد. لينش ( جامعة كوينس/بلفاست ) ولكن هذا الأدعاء لا يزال يحتاج الدليل العلمي الكافي ومن أطراف علمية محايدة .

Answer: نظرا لكثرة انواع مواد الحشوات وخواصها المختلفة ،وحتى نتمكن من سردها هنا فنحن بحاجة الى مساحة كتاب كاملة ، فنحن ننصحك بالرجوع الى أي من الكتب العلمية المعروفة في مجال مواد حشوات الأسنان